طفل بيفرق بين أمه وأبوه
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
طفل بيفرق بين أمه وأبوه
قصة حقيقية حدثت في الرياض ...
زوجة وزوجها وطفلهم الشقي عمره 7 سنوات
جالسين يشوفوا التلفزيون !
فجأة قال الطفل لأمه: ماما تذكرين هذاك المحل اللي في السوق ؟؟
قالت أمه: ايه وش فيه ؟
قال الطفل: دخلنا هذاك المحل وصاحب المحل قفل علينا باب المحل !!!
الأم طارت عيونها: متى !!!!
وهنا وقف والتفت الأب لطفله وقال : ايه يا ولدي كمل
الطفل: صاحب المحل حط يديه ورا ظهر أمي مثل الافلام !!
هنا الأم صارت تبكي وقالت: ما صار هالشيء تذكر كويس ..
الاب قال لطفله : كمل كمــل ..
قال الطفل: لا خلاص .. مو لازم أكمل ماما تبكي
الاب بعصبيه: أقول لك كمل ..
الطفل هنا سكت لبرهة !
والاب فى غضب !
والام خايفه من القنبله اللي بيفجرها ولدها واللي ممكن تنهي حياتها ..
ثم قال الطفل: ماما صرخت وحاولت تبعد يدين صاحب المحل !!!!
وفجأة جاء البطل [سبايدر مان] وانقذ ماما !!
الاب صار يضرب طفله بدون عقل
والام فى حالة انهيار
طفل متطفل...
لعب فى أعصابهم متاثر بأفلام كرتون
زوجة وزوجها وطفلهم الشقي عمره 7 سنوات
جالسين يشوفوا التلفزيون !
فجأة قال الطفل لأمه: ماما تذكرين هذاك المحل اللي في السوق ؟؟
قالت أمه: ايه وش فيه ؟
قال الطفل: دخلنا هذاك المحل وصاحب المحل قفل علينا باب المحل !!!
الأم طارت عيونها: متى !!!!
وهنا وقف والتفت الأب لطفله وقال : ايه يا ولدي كمل
الطفل: صاحب المحل حط يديه ورا ظهر أمي مثل الافلام !!
هنا الأم صارت تبكي وقالت: ما صار هالشيء تذكر كويس ..
الاب قال لطفله : كمل كمــل ..
قال الطفل: لا خلاص .. مو لازم أكمل ماما تبكي
الاب بعصبيه: أقول لك كمل ..
الطفل هنا سكت لبرهة !
والاب فى غضب !
والام خايفه من القنبله اللي بيفجرها ولدها واللي ممكن تنهي حياتها ..
ثم قال الطفل: ماما صرخت وحاولت تبعد يدين صاحب المحل !!!!
وفجأة جاء البطل [سبايدر مان] وانقذ ماما !!
الاب صار يضرب طفله بدون عقل
والام فى حالة انهيار
طفل متطفل...
لعب فى أعصابهم متاثر بأفلام كرتون
bogos-tarik- عدد الرسائل : 122
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
رد: طفل بيفرق بين أمه وأبوه
slt khoya tarik iwa lah ihafedk tbarkala 3lik kml akhoya hadechi 3andk zwin va y ohna m3ak matnsach bli 3andk khouk akhor smito hicham
micho- عدد الرسائل : 76
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى